النقد اللساني في اللغة العربیة و آدابها

مقاله پژوهشی

دراسة سیمیائیة لشخصیة نوح (علیه السَّلام) القرآنیة وفق نظریة فیلیب هامون

کاوه رحیمی؛ علي پیراني شال

المقالات الجاهزة للنشر، المقال المقبول، استمارة إلكترونية متاحة 05 May 2025

https://doi.org/10.22051/lcall.2025.48701.1002

المستخلص

تعتبر السیمیائیة الأدبیة للشخصیة کأحد فروع السیمیائیة اللغویة لعبت دورا بارزاً في دراسة الشخصیة بشکل أکثر عمقا ودقة لتمیط اللثام عن الجوانب الکامنة فیها. فهي نشاط معرفي تحتل مکانة متمیزة في المشهد ... أكثر تعتبر السیمیائیة الأدبیة للشخصیة کأحد فروع السیمیائیة اللغویة لعبت دورا بارزاً في دراسة الشخصیة بشکل أکثر عمقا ودقة لتمیط اللثام عن الجوانب الکامنة فیها. فهي نشاط معرفي تحتل مکانة متمیزة في المشهد الفکري المعاصر. القرآن الکریم کأبرز وأروع النصوص الأدبیة في عرض الأقوال والأعمال للشخصیَّات القصصیة، یصورها بأسلوب واضح وجلي وکأنَّها یمثِّل علی شاشة عریضة أمام أعین المخاطبین. القرآن الکریم، یحملکمیة هائلة من العلامات اللغویة في طیاته. کما أن کثرة الشخصیات التي ذکرها القرآن الکریم مباشرة، تدّل علی علامات مهمَّة من العلامات اللغویة. فتجدر الإشارة أن نوح (ع) من أهمِّ الشخصیَّات الَّتي ورد اسمه ثلاث وأربعین مرة في ثمانیة وعشرین سورة، ودراسة هذه الشخصیة من منظور سیمیائي تؤدي إلی کشف دقائق أمورها وزواياها الدِّلالية الخفیَّة. من هدف هذا المقال هو الکشف عن المعاني الحدیثة في قصة نوح (ع) من منظور سیمیائي. لقد جاءت هذه الدِّراسة معتمدة علی المنهج الوصفي- التحلیلي وبالاستعانة بمقاربة المنهج السیمیائي علی أساس نظریة فیلیب هامون، السیمیائي الفرنسي، حیث درسنا شخصیة نوح (ع) من ناحیة الدالّ (الاسم، والدور النحوي، والضمائر، والجانب البلاغي)، ومن ناحیة المدلول (الصفات، والأقوال، والأفعال). من نتائج توصلت إلیها هذه الدِّراسة: هناك تناسق وتطابق بین اسم نوح (ع) والألقاب والأوصاف التي يحملها وبين أدواره في القصة القرآنية، فهو علم أعجمي وسمِّي بهذا لکثرة بکائه علی نفسه ومن معانی اسمه في السریاني الساکن. ومن الصفات الملحوظة الَّتي تُعرِّفنا علی شخصیة نوح (ع)؛ هي: الدعوة وجهاده، صبره وتضحیته في سبیل دعوته مع استخدام مختلف الأسالیب. فکأن القرآن یهدف إلی عرض هذه الشخصیة بصفتها أنموذجاً متمیزاً لکیفیة الدعوة إلی الله في مختلف الظروف للدعاة العالمین. یعود سبب کثرة الأفعال الماضیة في هذه القصَّة بالنسبة إلی الأفعال المضارعة والأمر إلی أنَّ الأفعال الماضیة قامت بدور حکایة الأدوار الَّتي قام بها نوح (ع) في سبیل دعوته لقومه. وقد کان الفعل "قال" ومشتقاته مِن أكثر الأفعال تكراراً، وهذا یعبرعن أنّ العمل الكلامي هو العنصر الفاعل في القصة.

عرض المقالة

مقاله پژوهشی

تجليات القناع في شعر صالح هواري

Manal Fallah

المقالات الجاهزة للنشر، المقال المقبول، استمارة إلكترونية متاحة 13 May 2025

https://doi.org/10.22051/lcall.2025.48752.1003

المستخلص

يمثل القناع وسيلة فنية تمنح الشاعر القدرة على التعبير عن أفكاره وتجاربه بطريقة غير مباشرة من خلال شخصية تتحدث بدلاً عنه، مما يضفي على القصيدة عمقاً وشمولية ویجعلها أكثر تأثيراً، بتجاوزها للفردية، وتفاعل ... أكثر

عرض المقالة

مقاله پژوهشی

الهوامل والشوامل في ضوء نظرية أفعال الكلام

سمر الديوب

المقالات الجاهزة للنشر، المقال المقبول، استمارة إلكترونية متاحة 18 May 2025

https://doi.org/10.22051/lcall.2025.48197.1000

المستخلص

يسعى هذا البحث إلى إثبات فرضية أن ما قدّمه التوحيدي من حوار في كتابه الهوامل والشوامل يندرج في أدب الخيال الذي يضبطه العقل، وهو يتوازى مع الخيال الجامح، ويحاوره، فقد بنى حوارات ومحاورات افتراضية؛ لقصد ... أكثر يسعى هذا البحث إلى إثبات فرضية أن ما قدّمه التوحيدي من حوار في كتابه الهوامل والشوامل يندرج في أدب الخيال الذي يضبطه العقل، وهو يتوازى مع الخيال الجامح، ويحاوره، فقد بنى حوارات ومحاورات افتراضية؛ لقصد معيّن انطلاقاً من فكرة أن الأدب يقدّم تصوراً للواقع تبعاً لثنائية الرؤية والرؤيا، ولتحقيق هذه الغاية يسير البحث على وفق الخطة الآتية:- نظرية أفعال الكلام: كلام في المصطلح- أبو حيان التوحيدي والأدب الحواري- السؤال القلق والجواب الجامد: حواراته مع ابن مسكويه أنموذجاً. وقد توصلنا إلى أن السؤال الفلسفي سؤال حائر، لا يقبل الإجابات القطعية، ونفرّق بين السؤال الذي يعني توجيه الحوار إلى الآخر والتساؤل الذي يعني الحوار مع الذات، وكلاهما ينهض على أساس فلسفي، فهي أسئلة تتجاوز مستوى طلب المعرفة، أهم من الإجابة التي قد تكون ضعيفة أو قوية، متغيرة أو ثابتة، أما السؤال الفلسفي لديه فيحتفظ بقيمته، فقد دعا إلى البحث بالسؤال الفلسفي. وتعدّ الإخباريات، أو التقريريات أفعالاً تجعل المتكلم مسؤولاً عن تحقيق واقعة ما، وعن صدق القضية التي يتحدث عنها، والتي قد تكون صادقة وقد تكون كاذبة، إنها تمثيل لحالة كما يراها المتكلم. ونرصد حوار أبي حيان التوحيدي مع أستاذه ابن مسكويه في إطار نظرية الأفعال الكلامية التداولية التي ترى أننا نستطيع بالأفعال الإنجازية قراءة نصّ تراثي، وتفسير ظواهر خطابية تواصلية لا سيما وأن نصوص أبي حيان التوحيدي نصوص قائمة على الحوار والمحاورة.

عرض المقالة

مقاله پژوهشی

توظیف التراث في المجموعة الشعریة "الکائن الذي یسکن المرایا" للشاعر الکویتي محمد صالح صرخوه

نعيم عموري؛ علي رضا پریزن

المقالات الجاهزة للنشر، المقال المقبول، استمارة إلكترونية متاحة 10 June 2025

https://doi.org/10.22051/lcall.2025.50676.1005

المستخلص

الملخصيُعدّ التراث من أبرز الركائز التي تسهم في إثراء النص الشعري العربي، لما يحمله من رموز ودلالات ثقافية ودينية وتاريخية وأسطورية، تُعزّز من عمق التجربة الشعرية وتفتح آفاقًا فكرية وجمالية جديدة ... أكثر الملخصيُعدّ التراث من أبرز الركائز التي تسهم في إثراء النص الشعري العربي، لما يحمله من رموز ودلالات ثقافية ودينية وتاريخية وأسطورية، تُعزّز من عمق التجربة الشعرية وتفتح آفاقًا فكرية وجمالية جديدة أمام المتلقي. فالتراث، بما يختزنه من معانٍ ومرويات، يُتيح للشاعر إعادة صياغة المفاهيم القديمة في ضوء رؤى معاصرة، ويمنح النص أبعادًا فلسفية ووجودية تتجاوز حدود اللحظة الآنية. في هذا السياق، تتناول هذه الدراسة توظيف التراث في المجموعة الشعرية "الكائن الذي يسكن المرايا" للشاعر محمد صالح صرخوه، من خلال تحليل استخدام الرموز الدينية، التاريخية، الأسطورية، والأدبية، والشعبية. منهج البحث المعتمد في هذه الدراسة هو المنهج الوصفي - التحليلي، الذي يهدف إلى تحليل كيفية توظيف الشاعر للتراث بأبعاده المختلفة في شعره المعاصر. توصل البحث إلى أن الشاعر يوظف أنماطًا متعددة من التراث، تتوزع بين الديني، والتاريخي، والأسطوري، والأدبي، والشعبي. حيث يعيد تشكيل التراث الديني بوصفه مادة شعرية تعبّر عن صراعات وجودية مع الذات والمطلق، ويوظف القصص الدينية كرموز فلسفية تكشف قلق الإنسان من المصير والعدم. كما يعتمد على الرموز الأسطورية لتقديم مفاهيم حول الحكمة والعقل، مستفيدًا من أساطير مثل ولادة أثينا من رأس زيوس للتعبير عن فكرة أن الحكمة تولد من المعاناة، ويعكس من خلالها الضياع الوجودي. ويتجلى تأثره بالتراث الأدبي والصوفي في استخدام رموز تعبّر عن الأبدية والحب الإلهي، مع إعادة تشكيل المفاهيم الأدبية القديمة بطريقة معاصرة. إلى جانب ذلك، يستخدم عناصر من التراث الشعبي لإثراء نصوصه، حيث يوظف شخصيات مثل بطرس ومتّى ليعكس الحكمة والنبوءة الشعبية، ويعيد تشكيل مفهوم الموت بمزج بين الأسطورة والتصورات الشعبية.

عرض المقالة

النقد اللساني في اللغة العربیة و آدابها

المقالات الجاهزة للنشر

العدد الحالي

دراسة سیمیائیة لشخصیة نوح (علیه السَّلام) القرآنیة وفق نظریة فیلیب هامون

المستخلص

تجليات القناع في شعر صالح هواري

المستخلص

الهوامل والشوامل في ضوء نظرية أفعال الكلام

المستخلص

توظیف التراث في المجموعة الشعریة "الکائن الذي یسکن المرایا" للشاعر الکویتي محمد صالح صرخوه

المستخلص

سحابة المفردات